مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما استطاع الانسان بالكتابة تدوين حياته اليومية وما توصل اليه من اكتشافات ظهرت تلك الحضارات العظيمه في مصر القديمة وغيرها من العالم القديم والتي مازال العالم يكتشف اسرارها كل يوم وعلي تلك الاسس قامت كل حضارات الانسان والتي اعتمد بعضها علي بعض حتي يومنا هذا وايمانا باهمية الكتابه والتدوين سنقدم من تلك المدونه مجموعه من الموضوعات المتعدده والمتعلقه بتاريخ مصر عبر العصور بدءا من تاريخها الفرعوني مرورا بالحقبه الاغريقية والرومانية والفتح الاسلامي لمصر وما تلاه من تاريخ مصر الاسلامية ووصولا الي الفتره الراهنه وما بها من مناطق الجذب السياحي وقد اعتمدنا في سردنا لتلك الصفحات علي اسلوب بسيط يتم من خلاله تقديم المعلومه في مضمونها التاريخي مع التحرر من اي قيود فما يهمنا هو دراسة الحاله التاريخية من وجهات نظر مختلفه مع تسليط الضوء علي مظاهر وعناصر الجذب السياحي في مصر وغيرها من البلدان السياحيه هادفين من ذلك الي تسليط الضوء علي تلك الحضاره العظيمه التي ورثها الانسان المعاصر فلا مستقبل لشعب لا يعلم تاريخه جيدا فكما يقال التاريخ يعيد نفسه فبالدراسة الدقيقه للتاريخ يمكن التوقع بالحاضر والمستقبل
وعلي الله قصد السبيل
حينما استطاع الانسان بالكتابة تدوين حياته اليومية وما توصل اليه من اكتشافات ظهرت تلك الحضارات العظيمه في مصر القديمة وغيرها من العالم القديم والتي مازال العالم يكتشف اسرارها كل يوم وعلي تلك الاسس قامت كل حضارات الانسان والتي اعتمد بعضها علي بعض حتي يومنا هذا وايمانا باهمية الكتابه والتدوين سنقدم من تلك المدونه مجموعه من الموضوعات المتعدده والمتعلقه بتاريخ مصر عبر العصور بدءا من تاريخها الفرعوني مرورا بالحقبه الاغريقية والرومانية والفتح الاسلامي لمصر وما تلاه من تاريخ مصر الاسلامية ووصولا الي الفتره الراهنه وما بها من مناطق الجذب السياحي وقد اعتمدنا في سردنا لتلك الصفحات علي اسلوب بسيط يتم من خلاله تقديم المعلومه في مضمونها التاريخي مع التحرر من اي قيود فما يهمنا هو دراسة الحاله التاريخية من وجهات نظر مختلفه مع تسليط الضوء علي مظاهر وعناصر الجذب السياحي في مصر وغيرها من البلدان السياحيه هادفين من ذلك الي تسليط الضوء علي تلك الحضاره العظيمه التي ورثها الانسان المعاصر فلا مستقبل لشعب لا يعلم تاريخه جيدا فكما يقال التاريخ يعيد نفسه فبالدراسة الدقيقه للتاريخ يمكن التوقع بالحاضر والمستقبل
وعلي الله قصد السبيل
تعليقات
إرسال تعليق